الاحـد 09 ذو الحجـة 1432 هـ 6 نوفمبر 2011 العدد 12031







فضاءات

«كتّاب أشباح» أبدعوا ثلث المؤلفات الفرنسية
موليير خدع قراءه واستعان بكاتب آخر ليؤلف نيابة عنه بعض كتبه، ألكسندر دوما استخدم الأسلوب نفسه. المؤلفون الجدد ليسوا أكثر نزاهة. 80 في المائة من مشاهير السياسيين الفرنسيين لم يكتبوا مؤلفاتهم بأنفسهم، وغالبية الفنانين يفعلون الشيء نفسه. المال يكفي لإسكات الكاتب «النغر» أو الكاتب الحقيقي، كي يسكت على
أسبوع أمين الريحاني في نيويورك
لا تزال أميركا تحتفي هذا العام بالكاتب والأديب اللبناني، أمين الريحاني، الذي عاش في الولايات المتحدة، وكتب أشهر مؤلفاته بالإنجليزية. وضمن احتفالات سنة أمين الريحاني العالمية نظمت مدينة نيويورك «أسبوع أمين الريحاني»، الذي افتتحته مكتبة نيويورك الوطنية، بمنتدى خاص شارك فيه سفير لبنان لدى الولايات المتحدة،
ما هو النموذج التركي؟
أثار سقوط العديد من الحكام العرب المستبدين، بدءا من صدام حسين في العراق، موطن خوف جديدا، ألا وهو الاستيلاء على السلطة من قبل الإسلاميين المصممين على حرمان العرب من تذوق طعم الحرية. وللتعامل مع ذلك الخوف، وظف قادة الأحزاب الإسلامية في تونس وليبيا ومصر وسوريا، حيث لم يسقط الطاغية بعد، صيغة سحرية: «النموذج
صراع الجنوب والشمال في القرن الـ21
خلال أربعة قرون ما قبل القرن العشرين كان «الغربيون» وحدهم هم الذين يصوغون أوضاع العالم الجديد للرأسمالية التاريخية، وكانت شعوب التخوم المقهورة تقاوم وتهزم وتضطر للتأقلم مع حالتها. وفتح القرن العشرون، بصحوة بلدان التخوم، فصلا جديدا من التاريخ، بدءا بثورة روسيا سنة 1905 التي قادت إلى ثورة 1917. ثم الثورة
رحلة نصف قرن مع الكلمات في «تجربة حياتي»
لا يمكن لأحد يملك جهاز تلفزيون ادعاء عدم معرفة برنار بيفو حتى وإن كان لا يحب الكتابة والقراءة لأنه يستحيل جهل أو تجاهل زيدان الأدب الذي برهن أن التلفزيون ليس ضد الثقافة والأدب بوجه خاص كما يعتقد الكثير. «صندوق العجب» كما لا يزال البعض يطلق عليه من عامة الناس كان وراء شهرة رجل عجيب بكل المعايير الممكنة،
جائزة يوسف المحيميد الإيطالية تثير سجالا عن تكريم المبدعين محليا
فتح فوز الروائي السعودي يوسف المحيميد، مؤخرا بجائزة «ألزياتور» الإيطالية للآداب عن روايته «فخاخ الرائحة»، الباب مجددا على قضية الإهمال الذي يلاقيه المبدعون السعوديون من قبل المؤسسات الثقافية المحلية، في حين يجري تكريمهم خارجيا. الروائي المحيميد، قال لـ«الشرق الأوسط»، إنه كلما فاز كاتب سعودي بجائزة
دلال البارود: أحرص على حداثة المضمون والتحرر من سطوة الموروث
خلال الأمسيات الشعرية في ملتقى «الشعر من أجل التعايش»، الذي أقيم مؤخرا في دبي ونظمته مؤسسة «البابطين» الكويتية، برز صوت شعري لشابة كويتية، من بين أكثر من ثلاثين شاعرا من مختلف أنحاء العالم. إنها الشاعرة دلال صالح البارود، التي تملك موهبة شعرية واضحة، رغم تجربتها الوليدة، وقاموسا لغويا ثريا. على هامش
الحقيبة الثقافية
* «نساء البخور» * أصدر القاص والروائي السعودي خالد أحمد اليوسف روايته الثانية التي حملت اسم «نساء البخور»، عن مؤسسة «الانتشار العربي» في بيروت، وجاءت الرواية في 145 صفحة، وهي الرواية الثانية بعد تجربته الأولى في «وديان الإبريزي» التي صدرت عام 2009، وهي العمل التاسع في كتاباته الإبداعية، حيث سبق
مواضيع نشرت سابقا
كاميرا في جمجمة فنان عراقي تسمح للعالم بمتابعة تحركاته سنة 2011
الصحافة لم تعد مهنة المتاعب
«المكتبة الوطنية اللبنانية» تنطلق من جديد بتمويل 25 مليون دولار وتصميم حديث
ماريو بيرغاس يوسا الملعون من اليسار
أوسع الكتب الغربية انتشارا
الاتصالات الحديثة تشيع «ثقافة الفتاوى»
7 بعثات أثرية تكشف كنوز الشارقة
مؤتمر دولي للآثار وخرائط لمواقع الحيوانات المتحجرة
مهرجان العقبة الأول للثقافة والفنون
غوته.. هل كان متأثرا بالمتنبي؟